"
""إنَّ كتاب ’إحياء فاتحة اقرأ‘ هو إضافة مرحب بها إلى مكتبة الدراسات الإسلامية المعاصرة. وعلى الرغم من أن الموضوع ذو طبيعة علمية رفيعة، إلا أن أسلوب المؤلفة السَلِس جعل الكتاب في متناول العلماء والأشخاص العاديين على حدٍّ سواء. تنتقل الكاتبة بمهارة من المعنى اللغوي للكلمات بحسب تعريفها في المعاجم إلى موقعها من النصوص التي وردت فيها، إلى علاقة النصوص بعضها ببعض، إلى الرسالة الشاملة التي أنزلت في القرآن أو ذُكِرَت في حديث النبي ﷺ أو فيهما معاً. والواقع هو أن هذا الكتاب ليس مجرَّد نداء إلى العمل فحسب، بل إنه وِسامُ إلهامٍ وبصيرةٍ فكرية يثري العقل والروح معاً!""
الدكتور أبو بكر الشنقيطي
"
"لقد دعا المولى سُبحانه وتعالى إلى تدبُّر القرآن الكريم في عدَدٍ من الآيات كقوله: ﴿أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ...﴾، وقوله: ﴿كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ﴾
ومن هنا توجَّهَتْ الكاتبة رندة الحموي -حفظها الله تعالى- مستمدَّة من فيض: (اقرأ) وهي أول كلمة نزلت على قلبِ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عدداً من المعاني البديعة السّامية التي تنهض بالأمَّة من سُباتٍ وراءَه غموضٌ أو جهلٌ بالمعاني التي تذخر بها آيات القرآن الكريم، فاجتَهَدَتْ في تفسيرها مستندة إلى الدليل المتكامِل من أوثَقِ التفاسير..."
الشيخ الدكتور أيمن الشوّا
"كتاب عميق الفكر دقيق البحث، يمدُّ القارئ برؤيةٍ واضحة إلى أمور الحياة وما استجدَّ فيها وإلى جوهر العبادة. 'سَلِس' القراءة غني الدلالة."
علي ملص
"كتاب يفتح عقل القارئ إلى النظر في معاني القرآن بشكلٍ عميق ومختلف، فهو يتطرَّق إلى مواضيع قد آن أوان مناقشتها في زماننا ومعالجتها للفصل بين ما اعتدناه والإسلام الحق. يعكس جهد الكاتبة صدق ايمانها وخوفها على الأجيال القادمة."
سامية هنيدي عقّاد
"كتاب (إحياء فاتحة اقرأ) كنز ثمين! فكشف الستار عما تحويه كلمة (اقرأ) من معانٍ هو بمثابة صحوة تُصحَّح مفاهيم في دين الله تعالى. تجلّى في دقة وفيض المعلومات.""
ليلى إليزابيث مصطفى
"كانت فكرة الاستشهاد بأخلاقيات العمل الجماعي للدول الأُخرى مثمرة بمقارنتها مع المجتمع الجديد بعد الهجرة. يمكن إضافة موضوع هذا الكتاب إلى المناهج التعليمية." أصدقاء القراءة- دمشق
"هدفت الكاتبة إلى توجيه الأجيال لكي يتدبروا معاني القرآن بالعودة إلى المعنى الصحيح لمفردات اللغة العربية لبناء مجتمع أفضل وتعزيز التفاهم بين الحضارات" أصدقاء القراءة- دمشق
"كان إحياء فاتحة اقرأ كتاباً أكاديمياً رائعاً سلَّط الضوء على فكرة جديدة إبداعية وهامّة تغيِّر طريقة تفكير الأجيال القادمة وتصحِّح التفاسير المغلوطة للقرآن الكريم بحيث ينعكس على سلوكهم بشكل إيجابي، وهو بمثابة النور الذي يضيء طريق الأجيال ويحيي الأمل لديهم بالتغيير المحمود ونقل الرسالة بشكل صحيح" أصدقاء القراءة- دمشق
"إنَّ مجموعة "دقات قلب في مهب الريح: تأمّلات امرأة عربية" هي صرخة مدوِّية في عالَمٍ يبدو وكأنَّه قد أصمَّ أذنَيه بعيد انفجارات العام الماضي وغدا غير قادر على سماع أصوات الاعتدال. فالكتاب يعرض ألحاناً شعرية تتأجَّج من خلالها عاطفة رندة حموي، وهي واحدة من أفضل شعراء وكتّاب قصص الأطفال باللغة الانكليزية في العالم الإسلامي. إنَّ الأفكار التي تعبِّر عنها تستحق الاهتمام من قبل أي إنسانٍ يدَّعي لنفسه الانفتاح". الدكتور أيمن حقي
"تنقل المجموعة الشعرية ’نبضات قلب في مهب الريح: تأمّلات امرأة عربية‘ الجهد الشاق الذي يبذله العديد من الأميركيين من خلفيات مختلفة أثناء محاولتنا الحفاظ على الهوية وتحقيق التوازن بين المعتقد والنزاهة الثقافية. ولأنَّني فلسطينية، فقد تأثَّرت بشكل خاص بباب ""القلب العربي""، الذي تمَّ فيه بالفعل التعبير البليغ عن معاناة شعبي. أمّا كمسيحية، فقد أحسست بالسؤال الحيوي المطروح في باب ""تحدي التاسع من نوفمبر"" يضع بعبء التفكُّر والتأمّل في أساسيات ما يدعو إليه الكتاب -من المحبة والتسامح والسلام والعدالة- يضعها على عاتقنا جميعاً. ""أمريكا، هل نحن قادرون عليها؟"" وفي الواقع، إنَّ كتاب ’نبضات قلب في مهب الريح: تأمّلات امرأة عربية‘ يتحدى العرب والأمريكيين على حد سواء، فهل نحن على مستوى التحدّي؟"
رُبى سِفري
"ما أجمل أن نستمع إلى دقات قلب عربي مغترب، يسافر عبر السنين عازفاً ألحاناً فيها من خشوع الإيمان كما فيها من الحب المقدس الكثير الكثير.
لقد عشت ساعات مع حروف رندة حموي المضيئة بروحها الذاتية ونبض قلبها المسلم والعربي، وكم كانت نجواها لأحبائها جميلة لأنها نابعة من القلب البريء والصادق.
أدعو الله أن يساهم عملها هذا في إيجاد مستقبل منشود لأطفال الغد."
زهرة عبد الواحد
"صاحبه الكتاب رندة حموي سيدة عربية الفؤاد، عالمية المعاناة، تستقي من جذور أمّتها روح المحبّة وتصف من خلال تجربتها عبر آفاق العالم تشويه الإنسان للإنسان وضياع فطرته السوية حين ينأى عن عالم القيم الإنسانية الحقَّة التي دعت إليها الأديان السماوية. لقد جهدت الكاتبة وكدَّت من أجل أن تجد معنى وجودها، ومن أجل أن تدلّ كل إنسان على دروب الإنسانية الحقَّه. وقد قدَّمت ذلك كله في إناءٍ أدبيٍّ ممتع يختلط فيه الشعر بالنثر حتى ليغدو النثر شعراً والشعر نثراً ما دام كلاهما يغرف من عاطفةٍ تكاد تحترق لتضيء، والفكر من خلال ذلك كله وشوشةٌ وهمسٌ وغوصٌ في أعماق الشعور واللاشعور. إنها تجربة ذاتية أصيلة في شتى جنباتها ... بل هي تجربة أمّة تبحث عن ذاتها من خلال الأفق العالمي، خيره وشره" الدكتور عبد الله عبد الدائم
كانت قراءتي لكتاب أيام حلوة في مرج الأمل ورحلتي عبر صفحاته برفقة سنا وفادي تجربة رائعة! إنّه كتاب ممتاز فالقصص مفعمة بالمرح إلى جانب ما فيها من عمق الإحساس. إنني أعتقد أن الأطفال سيستمتعون بقراءته" ميس الريم الكتبي، 14 سنة
"قصص رندة حموي واضحة ومفعمة بالخيال ومسلية، فيها مزيج من تقاليد الماضي وأمل المستقبل وحكمة السِن وحضارة ملؤها الفخار.." كتب دار الحياة- واشنطن
قصص "أيام حلوة في مرج الأمل" تخاطب العالَم البريء النقي المسمّى الطفولة، محاولة تنمية الصفاء والطيب داخله؛ إنها تدعو الطفل إلى النظرمن خلال ثقب المفتاح لمشاهدة عالَمٍ من الكنوز الروحية، أما كلمة ’افتح يا سِمسِم‘ الخاصَّة بفتح بوّابته.. فهي ’المحبة‘.." الدكتورة ندى زين الدين